همام ابن الشيخ ابو اسحاق الحوينى وفتوى ضدد المسيحيين الا بيقيموا الموائد فى رمضان وتطاول على البابا تواضروس

الحق والضلال
كارلا كمال خاص لموقع الحق والضلال
هذا الفتوى منذا اعوام عندما اقامت الكنيسه والبابا تواضروس موائد للمسلمين فى رمضان أعلن عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" دعمه لشقيقه حاتم في دعوته التي أطلقها لأغنياء مصر من المسلمين لتولي موائد الإفطار في رمضان بدل الموائد التي تشرف عليها الكنيسة المصرية في إطار اللحمة الوطنية بين المسلمين والأقباط، محرما الإفطار على تلك الموائد، كما هاجم أيضا البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية متهما إياه بمعاداة الإسلام ووصفه له بأنه منبع الإرهاب في العالم.
وقال همام حجازي نصا على صفحته بـ "فيس بوك": "لما اخويا كتب يا أغنياء مصر انقذوا الفقراء من إفطار الكنائس إيه الغلط اللي هوا كتبه يعني؟، هسأل سؤال يعني الكنيسة بتصرف على الموائد حبا لله وللوطن بلاش تحوير بقى".
وأضاف في تصريحاته، قائلا: "هيدخل واحد يقولي عشان الوحدة الوطنية
طب ما تواضروس قال لن يشمخ صليبك فوق هامات الساجدين بمصر
وقال اﻹسلام كارثه ومنبع للإرهاب في العالم، فين بقي الوحدة الوطنية.
ننشر لكم هذه الفتاوى لتعرفوا ما يفكر به السلفين والجهل وعمل فتن طائفيه واشعلها ولكن نحن جميعا نعرف مدا حبا لوطننا مصر والترابط بيننا ونعرف انه بعد كل هذه الفتاوى اقام عشرات المسيحيين والكنيسه ايضا عشرات الموائد
ومنهم
1 - المعلم حليم ميخائيل تاجر الحبوب في منطقة شبين القناطر، التابعة لمحافظة القليوبية بمصر، على رأس مائدة إفطار أعدها للصائمين وسط الأراضي الزراعية.
22- مائدة الوحدة الوطنية
3- قد شكك بعض شيوخ المذاهب السلفية المتشددة الذين نشطوا بعد ثورة يناير 2011، في شرعية تناول الإفطار عند المسيحيين، مطلقين أحكاماً أثارت حفيظة عدد كبير من الصريين. وتراجعت حينها بعض الكنائس عن مد هذه السفر واتجهوا إلى نشاطات أخرى كتوزيع شباب بعض الكنائس لشنط رمضان التي التي تحوى مؤن غذائية
وبهذا نعرف انى لو مليون فتوى لن نتفرق
الان نترك التعليق لكم
          
تم نسخ الرابط