البروفسير مجدى يعقوب
لا أحد يستحق أن يورثني إلا دكتور مجدي يعقوب
امرأة تبلغ من العمر 70 عامًا تدعى رجاء محمد العقرب كانت متزوجة من رجل ثري وعاشت معه سنين ولكن الله لم يرزقها بأولادها وافقت مع زوجها على الانفصال
لا أحد يستحق أن يورثني إلا دكتور مجدي يعقوب
امرأة تبلغ من العمر 70 عامًا تدعى رجاء محمد العقرب كانت متزوجة من رجل ثري وعاشت معه سنين ولكن الله لم يرزقها بأولادها وافقت مع زوجها على الانفصال
وافقت على الزواج من طبيب مطلق ولديها 3 أطفال بعد أن أقامت علاقة حب مع أطفاله مع مرور الأيام اندلعت خلافات بينهما وقرر اصطحاب أطفاله للعيش مع والدتهم التي طلقها. لتعويضها عن حبها للأطفال أحضر لها زوجها طفلاً وطلب منها أن تتبناه بعد أن سجله باسمها.
أصبحت الطفلة حياتها كلها ، وعاشت من أجله وتسعده بعد أن طلقها زوجها نشأ الطفل وأصبح محاسبًا وانقلبت حياته رأساً على عقب بعد أن أخبره والده قبل وفاته أنه طفل بالتبني ليغير سلوكه ويضرب والدته ثم يتركها وحيدة ويتزوج
أصبحت الحياة قاسية ولا يسأل عنها أحد إلا من يطمع بمالها أن تقرر التبرع بجميع ممتلكاتها وقيمتها 5 ملايين جنيه وشقتها لمؤسسة مجدي يعقوب 4 تعليقات
درس الجراح الكبير مجدى يعقوب الطب في جامعة القاهرة واكمل تعليمه في شيكاغو ثم انتقل إلى بريطانيا سنة 1962 ليعمل في مستشفى الصدر بلندن ثم أصبح متخصصًا في جراحة القلب والرئة في مستشفى هارفيلد من سنة 1969 إلى 2001 ومديرًا لقسم البحث العلمي والتعليم منذ 1992 وتم تعيينه أستاذًا في المعهد الوطني للقلب والرئة سنة 1986 وقام بتطوير تقنيات زراعة القلب منذ عام 1967.
ملفات اليوم