سيرة القديسة المعاصرة فيفيان جمال التي لم يري جسدها فسادا 1022233

خاص لموقع الحق والضلال
كتبت رينا يوسف
ولدت هذه الفتاه الباره في 21 يناير عام 1992 وكانت هذه البنت متفوقه جدا ومحبوبه جدا من اسرتها وكانت تعشق اللغه القبطية وكان مثلها الاعلي في الحياة هي امنا ايريني وكانت دائما تطلب من الله ان تصاب بالسرطان وبالفعل اصيبت بالسرطان ولكنها تحملت هذه التجربة بفرح عظيم وظلت تعاني من المرض حتي تنيحت في عام 2009 ويذكر ان السيدة العذراء ظهرت لها قبل نياحتها واخبرتها بميعاد النياحة
وبعد نياحتها بخمس سنوات طلب والدها نقل جسدها وبالفعل توجه وفد كنسي في عام 2014 الي مقابر العاشر من رمضان حيث يدفن جسدها وكانت المفاجاة حينما وجدو جسدها بانه لم يتحلل بعد واصدرت الكنيسة بيان رسمي بهذا و تم نقل جسدها الى مزار جديد