السير مجدي يعقوب ملك القلوب يسرد قصة زواجه ووفاة زوجته

الحق والضلال
موضوع
السير مجدي يعقوب ملك القلوب يسرد قصة زواجه ووفاة زوجته
دخل الدكتور مجدى يعقوب عش الزوجية فى السبعينيات، بعدما جمعته قصة حب مع ماريا زميلته الممرضة الألمانية الجنسية.
وبعد زواجهما بفترة، تفرغت الممرضة المتزوجة من الجراح المصرى لمنزلها وتربية أبنائهما، خاصة مع انشغال الطبيب العالمى بعمله وأبحاثه.
الأسرة الصغيرة تكونت من أب وأم والابن أندرو الذى يعمل طيارًا، و ليزا كاتمة أسرار أبيها وسكرتيرته الخاصة، التى وهبت حياتها للخدمة الاجتماعية، وتعمل منسقة بمؤسسة سلاسل الأمل اللندنية، بالإضافة إلى صوفى الابنة الصغرى التى اختارت أن تكون طبيبة متخصصة فى طب المناطق الحارة، للعمل مع الفقراء فى إفريقيا وأمريكا الجنوبية.
فى عام ٢٠١٢، فقد الدكتور مجدى يعقوب زوجته، التى قال عنها: عاشت فى ألمانيا الشرقية واتجهت بعدها لألمانيا الغربية، ثم سافرت للعمل فى إنجلترا وتزوجنا فى الولايات المتحدة .
رحلة العمر التى جمعت بينهما بلغت ٤٥ عامًا، لذا يؤكد أنه لا يمكنه نسيانها مهما كانت مشاغله وهمومه.
ويضيف: قررت أنا والعائلة أن نقوم بالأشياء التى أرادتنا أن نفعلها، وأن نعمل أكثر ونكتشف أكثر وألا نستسلم أبدًا أو نبكى عليها، لذا فأنا فخور بما قدمته لى ولأبنائى، لأنها ربتهم تربية سليمة .

https://christian-dogma.com


نقلا عن فيسبوك

          
تم نسخ الرابط