القبض على البلوجر هاجر سليم أو المعروفة باسم هاجر وجاكسون بتهمة خدش الحياء العام
هاجر سليم من الشخصيات المعروفة على منصة التيكتوك حيث أنها دائما ما تظهر مع بلوجر آخر يُدعى "بابا جاكسون" ويذكر أن من الضروري معرفة أنهما كانا يظهران معا في لايفات وبثوت وكانت هاجر سليم تستخدم ألفاظ وشتائم صريحة لا تليق، مما دفع بعض الحقوقيين والمحامين بتقديم بلاغات ضدها إلى أن تم القبض عليها.
هاجر سليم:
أعلنت وزارة الداخلية بيان نشنها منذ دقائق القبض على البلوجر هاجر سليم، وكان نصه: "رصدت الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة قيام صانعة محتوى بنشر مقاطع فيديو على صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى تتضمن ألفاظاً خارجة تتنافى مع قيم المجتمع ، وقيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء العام.
عقب تقنين الإجراءات .. تم ضبط المذكورة حال تواجدها بدائرة قسم شرطة رأس البر بدمياط ، وبمواجهتها أقرت بقيامها بنشر مقاطع الفيديو المشار إليها على صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى لزيادة نسب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية".
هاجر سليم وجاكسون:
تم القبض عليها في رأس البر في دمياط على الرغم من أنها من الغربية، وتم ضبطها بعد نشر فيديوهات كانت ترقص فيها بطريقة خليعة لا تليق بأن تظهر بها على منصات التواصل الاجتماعي، كما أنها كانت تظهر مع شخص يُدعى "جاكسون" وكانا يقومان بالحديث بشكل لا يليق وبألفاظ خادشة للحياء بشكل واضح، وصريح، ويذكر أن هاجر سليم من ضمن سلسلة من صانعي المحتوى سقطوا تباعا بسبب المحتوى الخادش الذي يتم تقديمه منذ سنوات على التيكتوك.
أخبار وزارة الداخلية:
أعلنت أيضا وزارة الداخلية عن القبض على عددا من تجار المخدرات، وأشخاص متورطون في مشاجرة بالإسكندرية.
فتاة تدعي اعتداء والدها عليها:
هاك فتاة تُدعى "آية" نشرت منشور حقق آلاف "الشير:" وآلاف التعليقات تدعي مجرد إدعاء (حتى الآن) فيه أن والدها اعتدى عليها، وقد قام الحق والضلال بواجبه من أجل تسليط الضوء على تلك الشكوى، كما تم التواصل مع عدد من المحامين والمستشارين القانونين لمساعدة الفتاة (في حالة ثبوت صحة تصريحها وإدعاءاتها) حيث أن حتى الآن التصريحات مجرد تصريحات لا صحة لها، ولا تكذيب لها أيضا، وحتى الآن ما زالت الجهات الأمنية تفحص المنشور من أجل التأكد من حقيقة التصريحات، ويذكر أن "نهى الجندي"، و"أميرة همام" المحاميتان الشهيرتان أعلنا استعدادهما للدفاع عن الفتاة (في حالة ثبوت صحة حديثها) حيث أننا ننتظر بيان الداخلية بشأن صحة أو كذب التصريحات والمنشور.
