شاهد ماذا فعلت أسرة مهرائيل صبحي عقب خروجها بفيديو وإعلان إسلامها
قبطية قاصر ١٦ سنة
مختفية من ٢ ديسمبر ٢٠٢١
من شبرا الخيمة - القليوبية
فوجئ اهلها انها عاملة فيديو وبتقول فيه انا اسلمت وبتشهد الشهادتين !!
وكعادة الفيديوهات المضروبة من ايام رانيا عبد المسيح بيبقى كلها غلطات وكلام هبل ومتفبرك فهى بتقول انها راحت الازهر واسلمت برغم انها ١٦ سنة وقاصر وماينفعش قانونا انها تشهر اسلامها فى السن دا واهلها لما استخرجوا شهادة ميلاد ليها .وجدوا انها مسيحية بخانة الديانة !!!
وهنا التساؤل والتعجب والاستغراب . لما قاصر يعنى طفلة .تنزل فيديو من داخل مصر وتقول كلام خطير زى دا .فهل يعقل انه ماينفعش عن طريق هذا الفيديو التوصل لمكان اختطافها وليها وللى خاطفينها (لانها بحكم القانون هى مختطفة حيث انها طفلة) زى بنات التيك توك وغيرهم اللى بيتجابوا عن طريق الفيديوهات اللى بينزلوها ؟؟!!
وحاليا اهلها بيستغيثوا بكل الجهات المسئولة لاعادة بنتهم القاصر ليهم ومعاقبة خاطفيها
واحنا بناشد اجهزة الدولة بالتصدى لشبكات ومافيا الدواعش . المتخصصين فى خطف القبطيات والتحايل عليهم واغوائهم . ومحاربتهم والقبض عليهم لانهم دول اللى بيثيروا الفتنة فعلا وبيكدروا السلم العام بجد!!! وربنا يرحمنا
(ايهاب بطرس)
فوجئت اسرة الفتاه القبطية المختفيه القاصر مهرائيل صبحى حكيم البالغة من العمر ١٦ سنة بظهور ابنتهم في فيديو وتعلن فيه دخولها للاسلام وتنطق الشهادتين وانها ذهبت الي الازهر واسلمت هناك فذهبوا اهلها علي الفور لاستخراج شهادة ميلاد للتاكد من ديانتها فوجدوا انها مازالت مسيحية في خانة الديانة.
لذلك استغاثت اسرتها بالمسئولين لمساعدتهم في عودة ابنتهم القاصر ومعاقبة الخاطفين لانهم يثيرون الفتنة جدير بالذكر ان شقيقها الاستاذ میان صبحي ناشد المسئولين من قبل وجميع الجهات المختصة واستغاث بالسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية بعد اختفاء شقيقتة مهرائيل صبحي حكيم منذ يوم الخميس الموافق ٢٠٢١/١٢/٢ الساعة ٤ عصراً.
وطالب بسرعه البحث عن شقيقتة وانقلبت السوشيال ميديا بعد اختفائها ويشهد لها الجميع انها علي خلق ومؤدبة جداً نحن لانعلم مايحدث كل يوم تلو الاخر تختفي فتاه قبطية جديدة وتمر الايام وتعود الفتاه بدون اي تفاصيل حتي نحمي الفتيات الاخري ولايحدث مثل ما حدث معها.
أصبحت ظاهرة اختفاء الفتيات القبطيات كبيرة جداً فلا يمر يومان دون الإبلاغ عن اختفاء فتاة أو سيدة قبطية جديدة في ظروف غامضة ورغم تحرير محاضر رسمية باختفائهم إلا ان الأمر أصبح روتيني.
وهذا الامر يحتاج الى وقفه ودراسة لتحديد أسباب تزايد الاختفاء خلال الفترة الأخيرة خصوصاً انه بيتم الوصول إلى بعضهن والكثير منهم مازال مصيرهن مجهول رغم الاستغاثات وهذا ماجعل اسرهم فى مأساة.