ظهور جديد وصوره للدكتورة سالى تصدم الملايين ودبلة الجواز فى ايديها اعرف حقيقة جوازها بالفيديو

تعد قضية الفتاة القبطية سالي نسيم التي تغيبت منذ فترة مأساة حقيقية تعيشها عائلة الفتاة القبطية سالي نسيم طبيبة أسوان منذ اختفائها الشهر الماضي وفي ظروف غامضة. بعد ذلك ، أُعلن على مواقع التواصل الاجتماعي أن الطبيبة اعلنت اسلامها وأنها تنتمي لدين آخر ، وجاء ذلك وسط حالة من الغموض حول ملابسات الواقعة

حقيقة زواج الدكتورة سالي نسيم

أنتشرت خلال الايام القليله الماضيه صورة على مواقع التواصل الاجتماعى للدكتورة سالي نسيم وهى لابسه الحجاب وأنتشرت هذه الصورة مثل النار فى الهشيم يوجد من كذبها ويوجد من صدقها وما بين هذا وذلك هتفضل مسألة تغيير الدين أزمة

حقيقية فى الدولة المصرية تزيد تعقيداً مع مرور الوقت رغم أن الدين أمر يخص الانسان وربه

ولأننا نعرف تماما اد ايه حجم الأزمة فى هذا الملف هذه المشكلة التى قد تؤدى فى لحظة من اللحظات إلى ما هو أخطر مما يتخيله أى شخص مش هتتحل إلا لو الدولة المصرية قامت بعمل إجراءات معينة وواضحة وعامة على جميع الشعب المصري لمن يريد ان يقوم بتغيير دينهمن خلال غرف مشورة مثلا داخل المحاكم المصرية بحضور أهل الشخص او االشخصه ويكون بلغ السن القانونية

وإلا فإن هذا الملف سيبقى أزمة حقيقية وسيتحول إلى كارثة بمرور الوقت ومن يخشى على هذا الوطن يجب أن يسعى من أجل تحقيق ما أقول. هذه ليست معركة لكل طرف لإثبات قوة الدين. أو المعتقد الذى يدينه أو يعتقد به . إن التراكمات التي خلفتها كل حالة من حالات تغيير الدين صعبة.

في المقابل انتشرت أنباء عن زواج الدكتورة سالي نسيم من الدكتور خالد الذي يعمل طبيبا في نفس المستشفى التي تعمل بها.

صلوات من أجل عودة الدكتورة سالي نسيم

ولا يزال أقباط أسوان يرفعون صلاتهم من أجل عودة ابنتهم المفقودة الدكتورة سالي نسيم ، حيث تدهورت صحة والدتها ووالدها مع استمرار غيابها عن المنزل ، حيث أن والدها مريض بالقلب وهو أيضًا يعاني من أزمة صحية ، بينما لا تستطيع الأم التوقف عن البكاء بشكل مستمر ، وهذا ما أثر على صحته ، برفضه الأكل ، وعائلة الطبيبه المفقوده تواصل الدعاء لها ، في انتظار عودتها وأحتضانها . .

مناشدة من أسرة سالي نسيم

أسرة طبيبة أسوان الفتاة القبطية المتغيبة سالي نسيم، تناشد وتطالب الجميع ان يتضامنوا معهم من أجل عودة أبنتهم مرة تانيه الى احضانهم مهما كانت الظروف التي كانت السبب في أختفائها فمازالت الأسرة فى انتظار أبنتهم وبيصلوا الى الله من أجل عودتها مره تانيه و مازال عندهم ثقه فى الأجهزة الامنيه من أجل تحقيق السلام لهم ولكل المنطقة.