جلسة الصلح انتهت بمشاجرة وتبادل للاتهامات بين دودو العمدة ووائل الطحان في المطرية
نتعرف على تفاصيل جلسة الصلح في المطرية بين النائبين دودو العمدة، ووائل الطحان، والتي أُقيمت في المطرية، وبدأت بمشادة كلامية حادة، وانتهت بتبادل اتهامات بين النائبين، وسط أهالي المنطقة والساعين في الخير.
تفاصيل جلسة الصلح بين النائبين دودو العمدة ووائل الطحان
نتعرف على تفاصيل جلسة الصلح بين النائبين، وجدير بالذكر أنها التي انتهت بتبادل اتهامات بين النائبين وسط الأهالي، ويُذكر أن من ضمن الحاضرين في جلسة الصلح مدير إدارة في إحدى شركات البترول وشقيقه.
تفاصيل مشاجرة النائبين دودو العمدة ووائل الطحان خلال جلسة صلح بالمطرية
هناك محاضر رسمية تم تحريرها من قبل مدير إدارة في شركة بترول وشقيقه ضد وائل الطحان نائب مجلس الشعب، وكانت أيضاً التهم متبادلة والمحاضر مُتبادلة من الطرف الآخر ضد مدير الإدارة.
الاتهامات المتبادلة
هناك اتهامات من دودو العمدة إلى شقيق الأول والثاني بسرقة هاتفه المحمول، وكل ذلك في جلسة الصلح الودية والتي كان الهدف الأساسي من عقدها في المطرية أن يتم الصلح بين الأطراف المتنازعة، وشهدت الأجواء تبادل ألفاظ خارجة، وتبادل عبارات لا تليق وسط حضور الجميع.
أقوال الشهود
كانت أقوال الشهود على جلسة الصلح أو بمعنى أصح المعركة الدائرة بين الأطراف المتنازعة أن كل تلك الوقائع جرت في نفس الجلسة، وأن الحاضرون بمنزلة حمامات السلام التي تفض الاشتباكات قبل أن تتطور وتتحول إلى معركة قد يسقط فيها أحد لا قدر الله.
ردود الأفعال
كانت هناك ردود أفعال مثيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تعجبوا من المشاجرة التي حدثت بين شخصيات يعملون في مراكز مرموقة على الملأ، ويُذكر أن هناك أيضاً من كان يردد أن جلسات الصلح لها آداب واحترام خاصة وإن كان هناك رجال يجلسون فيها، حيث أن ذلك يُعرف باسم احترام الهيبة، وتقدير الرجال، وهو عُرف مُتبع في جلسات الصلح، والتي تُقام في الأرياف، والصعيد، والموجودون في المجمعات يتمسكون بتلك العادات والتقاليد التي أحياناً ما تكون نافعة، وأحياناً تضر بحق المجني عليه في حالة أن تكون الواقعة تحتاج للتدخل من الجهات المختصة في الدولة مثل الشرطة والقضاء والنيابة.
- جلسة الصلح
- وسائل التواصل الاجتماعي
- الشرطة
- مشادة كلامية
- بمشاجرة وتبادل للاتهامات بين دودو العمدة ووائل الطحان
- البترول
- شركة
- التواصل الاجتماعي