اوعى تفكرى تروحى للكوافير فى ليلة العيد بسبب ما سيحدث لكى
احذرى الذهاب للكوافير ليلة العيد
تذهب العديد من الفتيات إلى الكوافيرات مساء العيد للاحتفال به ، لكن الكثير منهن لا يعرفن عن الأمراض الخطيرة التي يمكن أن تنتقل من شخص لآخر داخل الكوافير.
في ليلة العيد ، يزدحم مصففو الشعر بالفتيات ، مما قد يسبب أمراضًا مختلفة ، بسبب استخدام نفس الأدوات المستخدمة دون تعقيم ، وأهمها.
مكواة الشعر والمشط
يوجد داخل مكواة الشعر والمشط مجموعة كبيرة من البكتيريا أو الجراثيم أو القمل الصغير غير المرئي للعين المجردة ويمكن أن يسبب أيضًا عدوى العنقوديات. لذلك يجب على الفتيات اختيار مصفف شعر يمكن الاعتماد عليه ، ويجب على أصحاب المحلات تعقيم الفرشاة. وأدوات تصفيف الشعر من شخص لآخر.
أدوات الباديكير والمانيكير
يتسبب استخدام القصافة أو المبرد عند الاستخدام من شخص لآخر دون تعقيم في العديد من الأمراض مثل فيروس الورم الحليمي الذي يسبب الأورام السرطانية نتيجة تفاعل البكتيريا والفيروسات الناتجة عن الطفيليات والأجسام الحية الصغيرة في الأظافر. .
وتابعت أنه في حالة وجوب التوجه إلى الكوافير لا بد من أخذ الأدوات الشخصية المستخدمة ، وعدم استخدام أدوات الآخرين ، مؤكدة أنه يجب اتباع الإجراءات الاحترازية التالية عند الضرورة ، للذهاب إلى دار التجميل. :
- احرصي على ارتداء قناع طبي داخل الكوافير.
- ضرورة لبس الجوانتي دون لمس أي سطح.
الالتزام بتطبيق إجراء التباعد الاجتماعي بمسافة لا تقل عن متر واحد بين شخص وآخر.
- ضرورة رش الكحول على اليدين عند مصفف الشعر.
- اغسلي يديك جيداً بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل قبل وبعد الذهاب لصالون التجميل.
- الحرص على ارتداء عمال البوفيه كمامة وقفازات ، حفاظا على سلامة المواطنين.
- ضرورة التعقيم والتطهير المناسب للمكان.
ينتشر بهجة كبيرة في مساء ليلة العيد بقدومها ، فتقوم برسم الابتسامة على شفاه الكبار والصغار ، بحيث يمكن رؤية السعادة في عيون الجميع. وهي هدية الصائمين مع إعلان نهاية شهر رمضان. لها طقوسها الخاصة التي يتبعها الجميع استعدادًا لاستقبال أيام عيد الفطر. يتبادل الرجال رسائل التهنئة مع أقاربهم وأصدقائهم ، وإعداد ما يرتدونه في صلاة العيد ، وبعد ذلك يمكنهم السهر مع أصحابهم حتى الفجر.
تقوم النساء بإعداد أطباق خاصة لهذه المناسبة ، وترتيب المنزل لاستقبال الضيوف ، بالإضافة إلى استعداداتهم الخاصة من الملابس والديكورات والحناء.
النصيب الأكبر من السعادة يبقى نصيب الصغار، لتكمل الصورة بتزيين الشوارع والساحات والمباني.