دنيا سامي تكشف آخر تطورات الحالة الصحية للفنانة رحمة أحمد وحقيقه معاناتها من مرض خطير

أكدت دنيا سامي استقرار صحة رحمة أحمد، ونفت وجود أي مشاكل خطيرة في الكبد، حيث تخضع حالتها للمتابعة الدقيقة في العناية المركزة.
نفت الفنانة دنيا سامي الشائعات التي تُفيد بمعاناة زميلتها رحمة أحمد من مشاكل في الكبد أو تضخم في الكبد، وهي شائعات عارية عن الصحة تمامًا. وأكدت أن الفحوصات الطبية أثبتت عدم معاناتها من أي أمراض خطيرة أو ما شابه.
معلومات طبية

وأضافت دنيا أن رحمة تعاني من التهاب عام في الجسم، والتهاب في الكلى، بالإضافة إلى حساسية تجاه بعض المواد، والتي لم تكن أعراضها ظاهرة عليها من قبل. وأضافت أن صحتها تأثرت بتجربة علاجية جديدة: "أثناء تجربة دواء تجريبية استعدادًا لعلاج جديد، أصيبت بعدوى (تسمم الدم) أدت إلى تدهور مفاجئ في حالتها، مما استدعى دخولها العناية المركزة للاطمئنان على حالتها ومتابعتها عن كثب".
مستجدات صحة الفنانة رحمة أحمد بعد مرضها المفاجئ
حول حالتها الصحية، أفادت دنيا سامي بأن صحة رحمة تحسنت بشكل ملحوظ ولله الحمد، وأكدت أنها لا تزال تتلقى الرعاية الطبية اللازمة. وأشارت إلى أن القلق الذي انتاب محبيها وأصدقائها دفع العديد من المرضى لزيارتها في المستشفى، إلا أن بعضهم لم يتمكن من دخول العناية المركزة، مما اضطرهم للعودة إلى المستشفى.
وأشارت دنيا إلى أن رحمة، رغم إرهاقها، حافظت على حسها الفكاهي وروح الدعابة، حتى وهي ترتدي المعدات الطبية. ووصفت المشهد بأنه لم تره من قبل وهي في هذه الحالة وأعرب الجميع عن تفاؤلهم بشفائها العاجل.
الشكر والدعاء بالشفاء العاجل
كما أعربت دنيا عن امتنان رحمة وعائلتها لكل من دعا لها أو سأل عنها، مؤكدة امتنان العائلة لهذا الدعم الكبير، وأمل الجميع في عودتها إلى ممارسة حياتها الطبيعية في أقرب وقت ممكن.
أحدث اعمالها الرمضانية
تجدر الإشارة إلى أن الفنانة رحمة أحمد شاركت في مسلسل "80 باكو" الرمضاني 2025 ومعها جانب انتصار، وهدى المفتي، ودنيا سامي، وغيرهم من الفنانين. المسلسل من تأليف غادة عبد العال وإخراج كوثر يونس.
تجربة جديدة في عالم التجميل
كما أعلنت رحمة عن افتتاح صالون تجميل أظافر لرمضان 2024، مستوحى من شخصية "عبير" التي جسّدتها في نهاية مسلسل "80 باكو". ونشرت فيديو على حسابها على إنستغرام تظهر فيه إلى جانب هدى المفتي، ودنيا سامي، وانتصار، تخبرهن بالمفاجأة. ومازحت دنيا قائلة: "هو ده اللي هيفضلك إنتي والواد صاصا".