ترامب يهدد حماس ويتوعد لهم بسبب عمليات الإعدام في الشوارع
قرر ترامب أن يطهر القطاع من جرائم حماس حيث أن هناك عمليات إعدام تتم ضد أهالي القطاع تحت بند تصفية الخونة، ويُذكر أن العالم بأجمعه يرفض الحركة، ويرفض أعمالها، وترامب يتصدر المشهد، وأكد أن هناك تعامل عنيف ضدها في حالة إن لم يرتدعوا عن أفعالهم.
ترامب وحماس
في تهديد صريح وواضح من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجهه ضد حركة حماس بسبب الإعدامات التي تمت، أكد أن هناك عملية تصفية ستتم ضد أعضاء الحركة بسبب ما تفعله ضد المدنيين العزل في القطاع من محاولة لفرض السيطرة وإزهاق المزيد من الدماء.
السلام
أضاف ترامب في رسالته التي وجهها إلى حماس وقال أن السلام لا يمكن أن يتم تطبيقه على أرض القطاع في حالة التصفيات الإجرامية التي تتم من قبل ميليشيات حماس ضد المدنيين، وعمليات الإعدام التي تتم، كما أن من الضروري معرفة أن هناك ضغط على الحركة من أجل إعادة جميع الرهائن.
الحرب مقابل السلام
في حديث واضح وصريح من ترامب فإنه أكد أن شن الحرب على القطاع، وتهديد أمن حماس في يده، حيث أنه من الممكن أن يوجه أوامره لقوات الكيان بـ استئناف العمليات العسكرية في الأراضي العربية إن لم ترتدع الحركة عن أفعالها التي تتنافى مع مبادئ السلام.
نزع السلاح
هناك رغبة من الإدارة الأمريكية تؤيدها الدول التي تدعم تطبيق اتفاقية السلام في القطاع، تهدف لنزع السلاح من المقاومة، من أجل أن تتوفر شروط السلام، والحد أيضاً من التهديدات لـ أهالي القطاع، والتطاول على الكيان الذي سبب الكثير من المتاعب للمدنيين العزل، الذين يتعرضون حتى لسرقة الإغاثات التي تأتي لهم ويستولي عليها عصابات حماس.
الضغط على الكيان
بخلاف تهديدات ترامب لـ المقاومة، فإن هناك ضغط من قبل الإدارة الأمريكية على المسؤولين في الكيان من أجل إنهاء الحرب على الأراضي العربية، والبدء في ملف تعمير القطاع من خلال خطوات واضحة ستكلف أكثر من 80 مليار دولار، وجدير بالذكر أن مصر ستواصل دعم الإدارة الأمريكية من أجل تطبيق ملف السلام وبسرعة، ومرونة.
