علاج ثمنه مليون جنيه وخلايا جذعية من جسد رضيع.. سر حفاظ إيناس الدغيدي على شبابها
شرحت إيناس الدغيدي تفاصيل الحفاظ على ملامحها الشابة على الرغم من أنها وصلت لسن السبعين عامًا، وقالت أن الأمر يعتمد على دواء قيمته مليون جنيه ويتكون من خلايا جذعية من طفل رضيع.
إيناس الدغيدي
ظهرت إيناس الدغيدي في تصريحات تلفزيونية سابقة وقالت أنها تناولت حقنة لمرة واحدة فقط، حيث تم حقنها بالخلايا الجذعية من جسم طفل عن طريق المشيمة أو الحبل السري للجنين.
تصريحات إيناس الدغيدي
أكدت إيناس الدغيدي أنها خضعت لهذا العلاج وتم خلال حقنة أخذتها مرة واحدة فقط، وكان ثمنها مليون جنيه، وذلك لأنها تحتوي على خلايا جذعية طبيعية، وأكدت أن هذا سر حفظها على شبابها رغم أنها تجاوزت الـ 7 عقود.
زواج إيناس الدغيدي
بعد أن أعلنت إيناس الدغيدي الزواج مؤخرًا، قامت هناك حملة كبيرة وواسعة ضدها، جعلت الكثيرين يتنمرون عليها ويتهمونها بالتصابي، حيث أنها بلغت عامها السبعين وما زالت تفكر في الزواج، وهذا ما جعلها تتراجع عن فكرة الفرح الكبير، وتفكر في أن تجعل حفل الكتاب مقتصرًا على حضور المقربين منها فقط.يُذكر أن الزوج هو رجل الأعمال المصري أحمد عبد المنعم، ويبلغ من العمر 72 عامًا، أي أنه يصغر إيناس الدغيدي بعامين فقط، وليس كما كان يتردد من شائعات عن أنه شاب وهي تكبره بسنوات عديدة، وجدير بالذكر أنها ردت على المهاجمين لها وقالت أن الإنسان من حقه أن يختار شريك حياته حتى وإن كان كبيرًا في العمر طالما أنه على قيد الحياة.
أعمال إيناس الدغيدي:
- عفواً أيها القانون (1985)
- زمن الممنوع (1987)
- الأقدار الدامية (1988)
- امرأة واحدة لا تكفي (1990)
- قضية سميحة بدران (1990)
- مذكرة تلميذة (1991)
- القاتلة (1991)
- ديسكو ديسكو (1993)
- لحم رخيص (1995)
- استاكوزا (1996)
- دانتيلا (1998)
- الوردة الحمراء (2000)
- مذكرات مراهقة (2001)
- الباحثات عن الحرية (2004)
- ما تيجي نرقص (2006)
- مجنون أميرة (2009)
لم تقتصر بصمة إيناس الدغيدي على الإخراج السينمائي وحسب، بل امتدت إسهاماتها لتشمل جوانب متعددة في المشهد الفني المصري والعربي. فبصفتها أول سيدة تتولى إخراج أفلام روائية طويلة في تاريخ السينما المصرية، حققت إنجازاً ريادياً. ولتعزيز سيطرتها ورؤيتها الفنية، لم تتردد الدغيدي في المشاركة في إنتاج بعض أعمالها الخاصة. علاوة على ذلك، نقلت أسلوبها الجريء والمثير للجدل في مناقشة القضايا الحساسة إلى الشاشة الصغيرة، من خلال تقديم برنامجها الحواري المعروف "الجريئة".
