خالد منتصر: "فيلم الملحد بيدعوا للإيمان أكثر من فيلم الشيماء"

خالد منتصر: فيلم
خالد منتصر: "فيلم الملحد بيدعوا للإيمان أكثر من فيلم الشيماء

صرح خالد منتصر عن رأيه بعد مشاهدة فيلم الملحد في العرض الخاص الذي كان أمس، في السينمات، وقال في تصريح أخير: "السؤال اللي حيرني ولسه محيرني لغاية دلوقتي بعد ما شفت فيلم الملحد، هي الدولة منعت الفيلم ليه؟؟!!! نفسي اقرأ تقرير الرفض أو المنتج يطبعه في كتاب، ده فيلم يدعو للإيمان أكثر من فيلم الشيماء!!، ده المفروض الدولة بعد الفيلم ده تعين إبراهيم عيسى المفتي!!".

 

خالد منتصر وفيلم الملحد

تحدث خالد منتصر وقال إن الفيلم من الأفلام التي تعد داعية للإيمان، وليس العكس، بل وقال ساخراً أن الدولة من الممكن أن تفكر في تعيين إبراهيم عيسى في منصب ديني بعد هذا الفيلم.

فيلم الملحد


كان أمس السبت العرض الخاص لفيلم الملحد، حيث كان إبراهيم عيسى أول الحاضرين، وأيضاً كان خالد منتصر متواجداً من أجل دعم صديقه، وأكد أن الفيلم لا يدعو للإلحاد كما كان يظن البعض، بل تعجب من أن الرقابة كانت تؤجل عرض الفيلم على مدار شهور طويلة.

 

تصريحات حول فيلم الملحد


بجانب تصريحات خالد منتصر الكاتب والمفكر عن فيلم الملحد، كانت هناك العديد من التصريحات من صناع الفيلم أبرزهم إبراهيم عيسى الذي عبر عن سعادته بعرض الفيلم أخيراً في دور العرض المصرية، وقال أحمد حاتم إن على الجمهور أن يشاهد العمل أولاً قبل التعليق عليه، كما صرح أحمد السبكي وقال إن الفيلم لا يهاجم أي دين، وأضاف: "احنا مؤمنين، وموحدين، ولو الفيلم بيهاجم الدين مكنتش هنتجه".

 

تصريحات خالد منتصر


كان هناك تصريح طبي على دور الفتاة التي تعاني من فقدان السمع في مسلسل "لا ترد ولا تستبدل" حيث قال: "بمناسبة مسلسل "لا ترد ولا تستبدل"، هناك حكاية فرعية لا تقل أهمية عن حكاية المسلسل الرئيسية عن قضية زرع الكلى والتبرع ومشاكله.. إلخ، إنها حكاية ضعف السمع وزراعة القوقعة، التي لابد أن يلقي الإعلام الضوء عليها، ونشكر المسلسل على أنه نبه إليها من خلال الطفلة لين التي أدت دور ابنة السعدني، وهي بالمناسبة لا تمثل أنها صماء، ولكنها حالة حقيقية بالفعل نجح 

أهلها في إنقاذها مبكراً بزراعة القوقعة، التي والحمد لله تتحمل الدولة تكلفتها، لأن التكلفة الإجمالية للجراحة وتوابعها في مصر حوالي مليون جنيه!!، فضلاً عن براعة أداء السعدني والبنت في المسلسل، وجمال المشاهد التي تجمعهما، فإن الشق الطبي في غاية الأهمية، ولتبدأ بإجابة السؤال الذي جعلت إجابته عنواناً للمقال، لماذا فقد السمع أخطر على الذكاء؟".
 

          
تم نسخ الرابط