8 تقنيات حديثة للكشف المبكر عن «السرطان»
لذا كان لابد من رصد أحدث وأفضل التقنيات الحديثة، التي ربما تساعدك على متابعة صحتك، وإليك:
1- جهاز Miroculus
ابتكر فريق من العلماء طريقة للكشف عن سرطانات عدة، باختبار واحد، من خلال بضعة مليليترات من الدم، ومن ثم وضع مواد صغيرة تسير في الدم تسمى "الأحماض النووية الريبوزية microRNAs"، للكشف عن الخلل الموجود، حيث تمكنت من الكشف عن سرطانات الرئة والبنكرياس والثدي والكبد، قبل أن تظهر أعراضها، ودون اختبارات بالجسم. 2- iTbra:
وهي حمالة الصدر الذكية التي تقوم بتشخيص سرطان الثدي، حيث تحتوي على مجسات حرارية حساسة داخل نسيجها، تمكنها من الإحساس بالحرارة.
فاذا كان هناك ورم، يزداد تدفق الدم للثدي، وتزداد حرارته وبالتالي يمكن تشخيص المشكلة بسرعة أكبر، كما يمكن وصلها بالإنترنت لتلقي المعلومات من خلال هاتفك المحمول. 3- NaNose
وهو عبارة عن أداة جديدة، تقوم بتشخيص سرطان الرئة، من خلال ربطها بهاتفك المحمول، ومن ثم تتمكن من فحص رئتيك بصورة سهلة وسريعة، بالإضافة لإمكانية إرسال جميع البيانات لطبيبك الخاص خلال ثوان، بحيث تصل دقة نتائج هذه الأداة إلى 90%. 4- Lubax
وهو تطبيق متوفر على الآي فون، يساعدك على إجراء اختبار للكشف عن سرطان الجلد، حيث يتوفر لديه تقنية عالية الدقة، لاكتشاف احتمال الإصابة بسرطان الجلد. 5- سوار لتشخيص السرطان
قدمت شركة "جوجل" الأمريكية سوارها الخاص للكشف المبكر عن السرطان، من خلال حبتين تحتويان على ذرات نانوية تدور في أنحاء جسمك لتبحث عن الخلايا السرطانية وتتحد معها وتضيء.
بعدها يضع الشخص سوارًا مغناطيسيًا حول معصمه ليجذب هذه الذرات إلى مكان واحد، فإن عثر عليه يكون دليلا على وجود سرطان خفي. 6- أذرع صناعية
ابتكر العلماء الأذرع الصناعية، لديها من الجلد الصناعي الممزوج بالجلد الطبيعي، لتتمكن من الكشف العميق للجلد، من خلال إضاءة، والتي من المقرر أن تتناسب مع جميع أنواع جلود أيادي البشر، من ألوان وأعراق مختلفة وسمك مختلف. 7- الديدان الأسطوانية
وهو أرخص الاختبارات للتشخيص في ساعة واحدة فقط، فهي وسيلة للفقراء للكشف عن المرض اللعين، حيث تنجذب الديدان الأسطوانية التي يبلغ طول كل واحدة منها1 مليمتر، لرائحة بول مرضى السرطان، ويدرس العلماء حركة 100 دودة أسطوانية أو أكثر في عينة البول، ويستغرق الاختبار نحو ساعة واحدة ولن يتكلف المرضى شيئًا. 8-أنابيب الذهب النانوية
وسيلة للكشف عن السرطان، ومعالجته في نفس الوقت، من خلال امتصاص الأنابيب ترددات الضوء تحت الحمراء فتقوم بتوليد الحرارة وجعل الجلد شفافًا، وفي حالة التشخيص تسلط ضوءًا خافت السطوع لكي يتم الكشف عن الورم، أما في حالة العلاج فتسلط ضوءًا عالي السطوع لقتل خلايا الورم.