منعت شقيقتها من التمثيل وغيبها المرض عن الفن «18 عام» وغير ملامح وجهها.. محطات في حياة الفنانة «سهام جلال» صاحبة الـ 46 عام


1- سهام جلال من مواليد 11 نوفمبر 1972، وتبلغ من العمر حاليا 46 عام.
2- بدأت كغيرها من الكثير من الفنانات كعارضة أزياء ثم كموديل في الإعلانات التليفزيونية، ذلك ولم يكن قد تعدى عمرها ال 10 سنوات.
3- أما الانطلاقة الحقيقية لموهبتها كانت عام 2000، وذلك عن طريق ترشيح الفنان “محمود عبد العزيز” لها بالمشاركة في فيلم “النمس”.
4- أعمال الفنانة سهام جلال
كان فيلم ” النمس” أولى أدوارها والتى أنطلقت بعده للتمثيل في عدد من الأفلام والمسلسلات كدور في فيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية”، مع الفنان محمد هنيدي وأحمد السقا وطارق لطفي، واستطاعت من خلال هذا الدور أن تلفت إليها الأنظار، ومنها إلى المشاركة في عدد من الأفلام مثل: فيلم “حرب إيطاليا” و”حمادة يلعب” و”جواز بقرار جمهوري” وغيره.
5- إلى جانب مشاركتها في عدد كبير من الأفلام شاركت أيضًا في مسلسلات من ضمنهم: “أين قلبي” و”حد السكين” و”سارة” و”هانم بنت باشا” و”للثروة حسابات أخرى” و”رجل في زمن العولمة”، وغيرها
6- سهام جلال تمنع شقيقتها من التمثيل
حاولت الفنانة سهام جلال من منع أختها من الدخول في عالم الفن والتمثيل، وذلك خوفًا عليها من هذا المجال حيث صرحت حيال ذلك قائلة:
“كنت خايفة عليها من دخول المجال، لأني تعرضت للعديد من الضغائن التي أتمنى ألا تتعرض لها، وهذه الضغائن هي التي أخرت من نجوميتي”.
7- كما أنها لم تنسى حق بلدها فقد شاركت في مسيرات ثورة 25 يناير وفي 30 يونيو، بالإضافة إلى أنها فوضت الجيش والشرطة والرئيس عبد الفتاح السيسي وقتها لـ”القضاء على الإرهاب”.
8- قامت برفع قضية على شقيقها عام 2014، اتهمته فيها بالاستيلاء على شقتها ولكن قفل المحضر وحل الخلاف بين الشقيقين وتم الإفراج عنه في النهاية.
9-أدوار الإغراء
حاول الكثير من المخرجين تقديم أدوار الإغراء لها ولكنها لم تقم بذلك حيق بررت ذلك قائلة:
“لقد حاول المخرجون أن يحصروني في أدوار الإغراء، لكني تخلصت من ذلك، أنا لست ضد الإغراء إذا كان محترما وبعيدا عن الفجاجة، وجزءا من النسيج الدرامي، ولا توجد حاليًا نجمة إغراء بالمعنى المعروف”.
عادت الفنانة سهام جلال مرة أخرى لعالم الفن والتمثيل بعد غياب دام 18 عام، وكان سبب هذا الغياب هو وعكة صحية ومرض أصابها فاضطرت الدخول للمشفى وعمل عملية جراحية، قد نشرت الفنانة سهام جلال صور لها بعد الخضوع للعملية ظهرت فيها بشكل مختلف حيث أعياها المرض، فانتفخ وجهها، والذي أرجعه البعض لإمكانية خضوعها لعمليات تجميل من حقن وفيلر في تلك الفترة.