ميسي وكريستيانو حكاية انتهت
بعد رحيل ميسي إلى الدوري الأمريكي لكرة القدم وتركه اللعب لأوروبا ومن قبله كان كريستيانو المنافس الأشرس على كل الجوائز التي تقاسموها سويا منذ بداية كليهما قد رحل إلى السعودية تكون القصة الأجمل في كرة القدم قد انتهت ومع انتشار الأخبار في الساعات القليلة الماضية بأن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدوا قد بدأ فعليا في التفكير في الرحيل الأبدي عن كرة القدم ومستعدا للمرحلة القادمة من حياته إلى جانب أسرته يتساءل الكثيرون هل انتهت القصة ؟ وكيف انتهت ومن فاز
هل حسم كأس العالم المنافسة الشرسة بين النجمين البرتغالي كريستيانو رونالدو والـأرجنتيني ليونيل ميسي
ينظر الكثيرون إلى تحقيق ميسي لكأس العالم الذي سعى إليه كثيرا واقترب منه من قبل حتى كان على بعد خطوة وتبخر الحلم في ثوان قليلة بأقدام الألماني ماريو جوتزه إلى أن المنافسة قد انتهت بتحقيق اللقب بينما يحسبها عشاق الجانب الآخر بالألقاب الفردية المتقاربة كثيرة ونستعرض جانبا من تلك المقارنة أرقام ميسي
جوائز ميسي الفردية
الكرة الذهبية: أعوام 2009، 2010، 2011، 2012، 2015، 2019، 2021.
جائزة الأفضل من فيفا : 2019، 2022.
أفضل لاعب في العالم من فيفا: عام 2009
الحذاء الذهبي لقارة أوروبا أعوام 2009-2010، 2011-2012، 2012-2013ـ 2016-2017، 2017-2018، 2018-2019.
أفضل لاعب في أوروبا : عاما 2011، 2015.
أفضل لاعب في أوروبا على صعيد الأندية (مرة واحدة): عام 2009.
هداف الليجا أعوام 2009-2010، 2011-2012، 2012-2013، 2016-2017، 2017-2018، 2018-2019، 2019-2020، 2020-2021.
هداف دوري أبطال أوروبا : أعوام 2009، 2010، 2011، 2012، 2015، 2019.
جائزة أفضل لاعب في الليجا : أعوام 2009، 2010، 2011، 2012، 2012، 2015.
جوائز كريستيانو رونالدو الفردية
أفضل مهاجم في أوروبا (مرتان): عاما 2009، 2019.
جائزة هدف الموسم من ويفا أعوام 2007، 2015، 2016.
الكرة الذهبية لكأس العالم : 2014، 2022.
أفضل لاعب في كوبا أمريكا : 2015، 2021.
الكرة الذهبية : أعوام 2008، 2013، 2014، 2016، 2017.
جائزة الأفضل من فيفا : عامي 2016، 2017.
أفضل لاعب في العالم من فيفا : عام 2008
الحذاء الذهبي لقارة أوروبا : أعوام 2008، 2011، 2014، 2015.
أفضل لاعب في أوروبا : عامي 2014، 2016، 2017.
أفضل لاعب في أوروبا على صعيد الأندية : عام 2008
ربما يكون ميسي متفوقا بقليل على البرتغالي لكن المنافسة قد كانت على مصراعيها لقرابة عقدين من الزمان فلا ينبغي التقليل من فعله أي منهما مهما كانت انتماءنا فلقد انتهت المنافسة وعشناها بكل تفاصيلها السعيدة منها والمؤلمة
