فنان فرنسي يتهم "مها الصغير" بالسـ رقة وسط ذهول المتابعين مرة أخرى.. ما القصة؟

في الوقت الحالي أصبحت مها الصغير حديث الإعلام المصري والعربي خاصة بعد أن تم الكشف عن أصول اللوحة التي أعلنت أنها لوحته الخاصة في ظهورها الآخير مع منى الشاذلي، وأتضح أنها خاصة بفنانة تشكيلية دنماركية تُدعى "ليزا لاش نيلسون"، وهناك في الوقت الحالي فنان فرنسي آخر يتـ هم مها الصغير بسـ رقة محتواه.
مها الصغير:
في الوقت الحالي هناك فنان تشكيلي آخر فرنسي يدعى "سيتي" أكد أن مها الصغير سـ رقة إحدى لوحاته الفنية، ونشر منشور على صفحته الرسمية على انستجرام، أثار الجدل في وسائل الإعلام الأوروبية والمصرية، والعربية، وقال أنه شعر بصـ دمة كبيرة في الصباح عندما تلقى رسائل من عشاقه ومتابعيه تحذره أن هناك برنامج في مصر يعرض لوحاته وينسبها لـ إعلامية مصرية تدعى مها الصغير، وأكد أن اللوحات لوحاته منذ عام 2017.
اتهامات لـ مها الصغير:
في الوقت الحالي مها الصغير أمام مرمى الهـ جوم خاصة أنها نسبت أعمال فنية للفنانين أوروبين لها مما جعل هناك حالة من القيل والقال حيث أن الإعلام الأوروبي أشار بأصابع الاتهام للبرنامج، ولـ مها الصغير.
تصريحات الفنان الفرنسي:
تحدث "سيتي" عن شعوره بخيبة الأمل والحسرة بعد أن بذل كل هذا المجهود وفي النهاية يتم نسل أعماله لـ إعلامية مصرية، ولكن أشاد بمحبة الشعب المصري حيث أن هناك مصريين أرسلوا له رسائل دعم، وشكر، واعتذار.
الأعلى للإعلام:
نشرت صفحة المجلس الأعلى للإعلام بيانا أعلنت فيه عن استدعاء طاقم برنامج منى الشاذلي من أجل التحقيق خاصة بعد أن تم الكشف عن هوية الفنانة التشكيلية صاحبة اللوحة الأصلية، ويذكر أن منى الشاذلي قد أعلنت عن أن اللوحة تخص فنانة دنماركية، وأشاد الجميع بموقف منى الشاذلي، ومهنيتها.
رد من الفنانة الدنماركية:
بعد الأحداث الأخيرة كان هناك رد من الفنانة الدنماركية صاحبة اللوحة حيث قالت أنها تشعر بالسعادة والدهشة بسبب ردود الفعل العالمية التي تلقاها منشورة الأخير الذي أعلنت فيه أنها صاحبة اللوحة الأصلية، واتهمت مها الصغير بنسبها إليها، وقالت أن هناك صحفيين ومحامين مصريين تواصلوا معها من أجل مساعدتها، وأشادت بمحبة الشعب المصري لها،
ر فعل مها الصغير:
كتبت مها الصعير رسالة اعتذار ونجم عما فعلته، وطلبت من الجميع أن يسامحها، وأكدت أنها قامت بخطأ كبير، وقالت أنه تمر بأصعب فنرات حياتها، ونحن ندعو الجميع أن يلتمس العذر، وينظر بعين الإنسانية.