علا شوشة توجه الشكر لـ الحق والضلال على التغطية وتوجه رسالة للداخلية بشأن حفلات الساحل

تحدثنا أمس مع الإعلامية علا شوشة التي كانت البداية في سلسلة سقوط مقدمي المحتوى المشين والمخل على التيكتوك ومنصات التواصل الاجتماعي، ووجهت لي الشكر على الاهتمام بتغطية الأخبار الخاصة بواقعة الخلاف مع البلوجر أم مكة حيث أنها كانت ضيفة علا شوشة واعتدت على "كرو" البرنامج بسبب اعتراضها على عدد من الأسئلة، والرغبة في فرض شروطها على فريق عمل البرنامج، وتم القبض عليها وعند إخلاء سبيلها تم اكتشاف عددا من البلاغات ضدها، وبناء عليه تم احتجازها والتحقيق معها، وتوالت سلسلة سقوط مقدمي المحتوى المسيء في يد العدالة.
تصريحات علا شوشة للحق والضلال:
وجهت الإعلامية علا شوشة رسالة شكر لموقع «الحق والضلال» تقديرًا للتغطية الدقيقة التي قدّمها للأحداث الأخيرة، مشيدة بالمصداقية والالتزام المهني الذي ظهر في المحتوى المنشور.
وفي رد مهني من إدارة الموقع، جاء التأكيد على أن ما تم هو جزء من رسالة الموقع الإعلامية المستمرة منذ 18 عامًا، حيث أوضح الرد: «نشكر تقديركم، ونؤكد أن ما قمنا به هو واجبنا المهني في إيصال الحقيقة للجمهور، مع التزامنا الدائم بالحياد والشفافية في تغطية الأحداث».
وأكد الموقع أن رسالته الإعلامية ستظل قائمة على تقديم المعلومات الموثوقة وتحليل الأحداث بموضوعية، دعمًا لحق القارئ في الاطلاع على الحقائق كاملة.
برنامج حكايات لبكرة:
في سياق متصل كنا أيضا نتابع مع الإعلامية ماهيتاب حسيب بعد أن تم تقديم بلاغ من قبل البرنامج من خلال المحامية نيفين وجيه ضد "خالد الرسام" وأشاد البرنامج بتغطية الحق والضلال المحايدة والسريعة في نفس الوقت:
مبادرة البرنامج:
بالحديث عن مجهودات الإعلامية علا شوشة، فإن قناة الشمس تستمر في مكافحة المحتوى الهابط، وأطلقت حملة باسم "تطهير المجتمع" من خلال برنامج حكايات لبكرة الذي تقدمه الإعلامية ماهيتاب حسيب، وقد تحدثت منى سمير رئيس تحرير برامج قناة الشمس عن المبادرة في هذا المقطع:
رسالة علا شوشة للداخلية:
وجهت علا شوشة رسالة إلى وزارة الداخلية بضرورة مراقبة الحفلات التي تُقام في الساحل الشمالي ويتم فرض السيطرة عليها من أجل أن تكون مُحكمة ومنضبطة دون أي تجاوزات لا تليق بنا كمجتمع شرقي محافظ، ويذكر أن من الضروري معرفة أن الوقت الحالي يشهد استفاقة وحضور أمني قوي على وسائل التواصل الاجتماعي من أجل أن تتم ملاحقة أي شخص يقدم محتوى لا يليق.