اعرف كيفية توعية الأطفال ضد التحرش على يد متخصصين في التعامل مع الصغار بأسس علمية
نتعرف على كيفية توعية الأطفال ضد التحرش حيث أن هناك تعاونًا بين محررنا الصحفي "عماد ياسر" محرر موقعنا الحق والضلال وبين قناة الشمس 2، حيث تم إعداد حلقة من أجل توعية الأطفال ضد التحرش، خاصة بعد انتشار حوادث الاعتداء على الصغار.
كيفية توعية الأطفال ضد التحرش
تجيب على سؤالنا "الدكتورة هالة سالومة" استشاري صحة نفسية وعلاقات أسرية، وأخصائي نفسي وإرشاد أسري، والتي ستكون ضيفة في برنامج "سيدتي الجميلة" تقديم الإعلامية "منى زكريا" وإعداد محررنا "عماد ياسر" المحرر في موقعنا الحق والضلال، في تعاون هدفه توعية الأطفال ضد التحرش بشكل علمي دون خدش حيائهم أو براءتهم، وفي نفس الوقت يجعلهم في حالة وعي واستيقاظ ضد أي ذئب بشري يحاول أن يقترب منهم.
موقع الحق والضلال وقناة الشمس
لم يكن هذا التعاون الأول بين محررينا الصحفيين، وبين الجهات والمراكز الإعلامية من أجل خدمة المجتمع، حيث أننا ندرك أن الإعلام عليه واجب وطني، وهو التوعية، والتنوير، والأهم من ذلك أن يكون ذلك على يد متخصصين، وحديث الساعة في الوقت الحالي هو توعية الأطفال ضد التحرش خاصة بعد انتشار الحوادث التي أثارت الجدل في الفترة الماضية.
موعد عرض الحلقة
يمكنكم الاستفادة من المعلومات التي سيتم تقديمها في الحلقة عن توعية الأطفال ضد التحرش يوم الأربعاء الموافق 3 ديسمبر 2025، في تمام الساعة التاسعة صباحًا بتوقيت مصر، والعاشرة بتوقيت السعودية، والحادية عشرة بتوقيت الإمارات، والثامنة صباحًا بتوقيت دول المغرب العربي.
أخبار التحرش بالأطفال
لا شك أن الوقائع التي حدثت في مدرسة سيدز، ووقائع أخرى فردية حدثت في بعض المنازل الغير آمنة على صغارها، فتحت لدى الجميع عين الوعي ضد الذئاب البشرية المتنكرة على هيئة عمال، أو كبار سن، أو قريب للعائلة، وهنا يجب أن يكون لنا دور في حماية أطفالنا وهم وقود حضارة مصر المستقبلية، وتكوين لديهم الوعي الكافي للدفاع عن أنفسهم دون أن نجرح براءتهم، وذلك بالطبع يتم على يد متخصصين، وها ما ستشاهدونه في الحلقة المنتظرة، وتعاون الحق والضلال مع قناة الشمس 2.
كيف نوعي الأطفال ضد التحرش؟
نجيب على السؤال الذي طرحناه بشكل بسيط بعدة خطوات وهي:
- بناء الثقة بين الأهل والطفل.
- تعليم الطفل الحدود والخصوصية والمساحات الشخصية.
- تعليم الطفل كيفية رد الفعل المناسب في المواقف الحرجة.
- تثقيف الطفل عن جسده.
- استخدام الوسائل التعليمية التقليدية والحديثة في توعية الأطفال، وتوجيه النصح له في التعامل مع غير الأب والأم، وحتى توجيه الإخوة للتعامل مع بعضهم وفق الحدود والضوابط.
