سعرها اقل من ٥٠٠ الف جنيه اقوى ٣عربيات اوتوماتيك نزلت السوق
بعد انخفاض أسعار سيارات زيرو في السوق المصري خلال الأيام القليلة الماضية، تأثرت أيضًا جميع الموديلات المستعملة وأصبحت تعرض الآن بأسعار أقل من المعروض سابقًا.
انخفاضا كبيرا في أسعار العديد من السيارات الجديدة
وشهد سوق السيارات المصري خلال الأسابيع الأخيرة، انخفاضا كبيرا في أسعار العديد من السيارات الجديدة، تجاوز النصف مليون جنيه، وهو ما أدى إلى حالة من الإرباك وانخفاض كبير في أسعار السيارات الجديدة. بضعة أسابيع
يبحث الكثير من العملاء في السوق المصري المقبلين على الشراء، في الوقت الحالي، عن سيارات تعمل بناقل حركة أوتوماتيكي، بالإضافة إلى أن سعرها مناسب لا يتجاوز النصف مليون جنيه.
نيسان صني
نيسان صني تباع سيارة نيسان صني موديل 2017 المستعملة على منصات بيع المستعملة بمتوسط سعر 450.000 جنيه، وتتحكم الحالة الفنية والملحقات والمعدات في السعر النهائي.
بروتون ساجا 2020
وتباع بروتون ساجا 2020 التي تعمل بناقل حركة أوتوماتيكي بمتوسط سعر 460.000 جنيه، والحالة الفنية والمسافة المقطوعة هي التي تحدد السعر النهائي.
لادا جرانتا
تباع لادا جرانتا 2020 التي تعمل بناقل حركة أوتوماتيكي على المنصات المستعملة بمتوسط سعر 480 ألف جنيه، والحالة الفنية تحدد السعر النهائي.تخفيضات في أسعار السيارات الجديدة
أعلن عدد من وكلاء العلامات التجارية، خلال الأيام القليلة الماضية، عن تخفيضات في أسعار السيارات الجديدة من فئة الزيرو والتي تصل قيمتها إلى 500 ألف جنيه.
تعتبر سيارة فيات شاهين من أكثر السيارات رواجاً في الأسواق المستعملة نظراً للمساحة العائلية التي توفرها وأدائها الميكانيكي المعتدل، بالإضافة إلى توفر قطع الغيار الخاصة بها وسهولة صيانتها.
وكانت سيارة فيات شاهين، التي تعتبر نسخة محسنة من سيارة فيات 131، إحدى السيارات التي تم تجميعها في مصانع شركة النصر. دخلت خطوط الإنتاج عام 1994 واستمرت حتى عام 2009.
وقبل تجميعها في مصر كان اسم السيارة توفاس شاهين وتم تصنيعها في تركيا بين عامي 1977 و2002، كما استمر إنتاجها في إثيوبيا لمدة عام بعد توقفها في مصر.
موديلات فيات شاهين من 1995 إلى 2006 متوفرة في أسواق المستعمل بأسعار تتراوح من 40 إلى 180 ألف جنيه، ويحدد سنة الموديل والحالة الفنية والتجهيزات والملحقات السعر النهائي.
وتوقع العديد من المشترين أن يمتد الانخفاض بأسعار الزيرو وفي سوق السلع المستعملة، التي شهدت خلال العامين الماضيين زيادات غير مسبوقة في الأسعار، مما أدى إلى ركود المبيعات وشلل السوق.