مـ قـ تل الرئيس الأسبق "أحمدي نجاد" وبطريقة لن يتخيلها أحد.. هل يوجد حلفاء للكيان في قلب طـ هـ ران
أعلنت السلطات الإيـ رانـ ية عن مـ قـ تل أحمد نجاد رئيس إيـ را ن الأسبق بالرصـ اص وليس بقـ صف من الصـ وا ريـ خ، وتم العثور على جثـ مانه في شوارع طـ هـ ران بعد أن تم التـ خلص منه بطريقة تدل على أن هناك يد خفية تعبث ضد الشخصيات البارزة في الدولة وتقوم بعمليات إغـ تـ يال.
أحمدي نجاد:
تمت تـ صـ فية أحمد نجاد ولم يتم الإعلان عن هوية القـ اتـ ل حتى الآن، ويذكر أن هناك شخصيات كثيرة تم التـ خلص منها، وآخرهم "علي شادماني" رئيس الأركان الإيـ رانـ ي، وفي الوقت الحالي هناك تـ هـ ديـ دات لـ مرشد إيـ ر ان من قبل الكيان الذي يعلن بصراحة عن استهدافه لرجال الدولة الإيـ ر انـ ية، ويذكر أن على الجانب الآخر إيـ ر ان تستهدف رئيس وزراء الكيان الغني عن التعريف، ووزير الدفاع.
مـ قـ تل أحمد نجاد:
وفاة أحمدي نجاد حتما ستكون سبب منم أسبابل التصعيدات حيث أنه كان محبوب لـ إيـ ر ان، وسيتم استغلال وفاته من أجل التصعيدات القوية حيث أن اغـ تـ يال الشخصيات التي لها بعد سـ ياسي واجتماعي يسبب حالة من التأثير الشعبي على القيادات من أجل استكمال الحـ رب من أجل الثأر، وبعد الوصول لشخصيات مثل أحمد نجاد، وغيره من رجال الدولة فإن استسلام إيـ ر ان يعني زوال النظام الحاكم نهائيا وحدوث ثـ ورات وكـ فاح ضد خمـ ائـ ني وأعوانه.
