سرّ يخص الراحل أحمد عامر يكشفه عمر كمال

ضيع أول فرصة ليه عشان ربنا ....عمر كمال يكشف سر لن يتوقعه أحد عن أحمد عامل بعد رحيله بأيام

وفاته كانت نتيجة
وفاته كانت نتيجة طبيعية لأزمة صحية مفاجئة

أرسل المطرب الشعبي عمر كمال رسالة خاصة لمتابعيه عبر حسابه على إنستغرام.

 

كتب عمر كمال: "أتمنى أن يكون قدري أن أعيش في بيت هادئ، ضمن أسرة متماسكة، في جو دافئ، وحياة بسيطة".

 

وأضاف: "الله أعطاني أكثر مما أستحق، وستر عيوبي أكثر مما أستحق. الحمد لله حتى يرضى".

 

سرّ يخص الراحل أحمد عامر يكشفه عمر كمال

 

ونشر الفنان عمر كمال تعليقًا على صفحته على فيسبوك، كاشفًا عن سرّ يخص الراحل أحمد عامر.

 

وقال عمر كمال: "من باب اذكروا محاسن موتاكم، سأروي لكم قصة أحمد عامر، رجل طاهر، صادق، ومحترم. في رمضان الماضي، وخلال مسلسل "العتاولة"، طلبوا من أحمد عامر غناء أغنية للمسلسل، أي أنه لم يكن بديلًا لأحد، أو أنهم كانوا يبحثون بشدة عن مطرب شعبي، فاستدعوه. كان المشهد كله من أجله".

 

وأوضح عمر كمال: "كان يوم تصوير المسلسل يوم سفره لأداء العمرة ورفض العرض، مع أنه كان سيمثل أول ظهور تلفزيوني له وفرصة ثمينة للمشاركة في مسلسل كبير يتابعه العالم العربي أجمع.

 

و رفض أحمد. كان بإمكانه تأجيل العمرة ليوم أو يومين، لكنه قال: لن أؤجل موعدي مع الله ويريدون انتظار عودتي. تمام، بس مش هأجل العمرة الله يرحمك يا أحمد".

 

وفاته كانت نتيجة طبيعية لأزمة صحية مفاجئة

 

ونفى إبراهيم البرنس، مدير أعمال الفنان الشعبي الراحل أحمد عامر، ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي عن وفاته بنوبة قلبية، مؤكدًا أن الفقيد لم يكن يعاني من أي مشاكل في القلب، وأن وفاته كانت نتيجة طبيعية لأزمة صحية مفاجئة.

 

في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" على قناة صدى البلد 2، صرّح البرنس أن أحمد عامر عانى من آلام في المعدة في اليوم السابق لوفاته وذهب إلى الطبيب، الذي أكد له أن حالته لا تدعو للقلق، مرجحًا أنها نزلة برد ناتجة عن سوء تغذية. وصف له الطبيب أدويةً وأوصى باتباع نظام غذائي صحي.

 

وأوضح أن عامر تناول أدويته واستراح لبضع ساعات، ثم استأنف نشاطه الفني وتوجه إلى المنصورة حيث أحيا حفلًا موسيقيًا.

 

و ظهر عامر في حالة جيدة، وكان يمزح مع الفرقة على المسرح، وقدم عرضه بشكل طبيعي قبل أن يعود إلى القاهرة.

 

وأضاف أن حالة الفنان تدهورت فجأةً في طريق عودته إلى المنزل، مما أثار قلق المحيطين به. 

 

وأكد أن بعض الشائعات التي انتشرت بعد وفاته، ومنها نقله إلى مشرحة طنطا، لا أساس لها من الصحة.

 

          
تم نسخ الرابط