7 علامات صامته وراء الآصابه بالجلطات والنوبات القلبية أنتبه قبل فوات الأوان

النوبات القلبية
النوبات القلبية

تُعد الجلطات الدموية والنوبات القلبية من أخطر المشاكل الصحية التي تُهدد حياة ملايين الأشخاص حول العالم سنويًا.

أسباب الجلطات والنوبات القلبية

أسباب الجلطات والنوبات القلبية

وفقًا للتقارير الطبية، تُزيد عدة عوامل وعادات يومية من خطر الإصابة بهذه الأمراض الفتاكة، لكن الكثيرين لا يُدركون ذلك إلا بعد فوات الأوان وفيما يلي الأسباب الرئيسية المُؤكدة للجلطات والنوبات القلبية:

- ارتفاع ضغط الدم

يُعد هذا من أكثر أسباب النوبات القلبية شيوعًا، إذ يُلحق الضرر تدريجيًا بجدران الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر انسدادها أو تمزقها، مُسببًا جلطة أو سكتة دماغية.

- قلة النشاط البدني

يُضعف الخمول وقلة الحركة الدورة الدموية ويُؤديان إلى تراكم الدهون، بينما يُقلل النشاط البدني المُنتظم من هذا الخطر بنسبة تصل إلى 30%.

- العوامل الوراثية والتاريخ العائلي

يزيد وجود قريب من الدرجة الأولى مُصاب بأمراض القلب من خطر الإصابة بها، خاصةً إذا ارتبط ذلك بعادات غذائية سيئة.

ارتفاع مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية

يؤدي تراكم الدهون في الشرايين إلى تصلب الشرايين، وهو سبب مباشر لانسداد الأوعية الدموية التي تغذي القلب والدماغ.

التدخين


يحتوي دخان السجائر على مواد سامة تُسبب التهابًا مزمنًا في الأوعية الدموية وتزيد من لزوجة الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بالجلطات.

داء السكري


يؤدي ارتفاع سكر الدم لفترات طويلة إلى إتلاف جدران الشرايين، مما يجعلها أكثر عرضة للانسداد، خاصةً لدى الأشخاص الذين لا يتناولون علاجًا منتظمًا.

السمنة وزيادة الوزن


تؤدي السمنة إلى ارتفاع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، بالإضافة إلى مقاومة الأنسولين، مما يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية.

نصائح وقائية


يوصي الأطباء بالحفاظ على ضغط دم طبيعي، واتباع نظام غذائي صحي غني بالألياف، وممارسة الرياضة بانتظام، والإقلاع عن التدخين، ومراجعة الطبيب بانتظام، خاصةً إذا كان لديك تاريخ عائلي لأمراض القلب.

          
تم نسخ الرابط