طلاق غيابي يثير الجدل.. تفاصيل انفصال عبدالله رشدي عن البلوجر أمنية حجازي لأول مرة بالصور

 تفاصيل انفصال عبدالله
تفاصيل انفصال عبدالله رشدي عن البلوجر أمنية حجازي لأول مرة

عبدالله رشدي .. شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الجدل بعد إعلان البلوجر أمنية حجازي انفصالها رسميًا عن الداعية الأزهري عبدالله رشدي، في خطوة فاجأت المتابعين، خاصة مع كشفها تفاصيل غير متوقعة عن طريقة وقوع الطلاق وتوقيته.
 


طلاق غيابي يفجر التساؤلات



أمنية حجازي أوضحت، عبر منشور مطول على حسابها الشخصي، أن الطلاق تم غيابيًا منذ أكثر من شهر دون علمها، مشيرة إلى أنها لم تُخطر بالانفصال إلا مؤخرًا، ما فتح باب التساؤلات حول الإجراءات المتبعة في واقعة طلاق زوجة عبدالله رشدي دون إخطارها الرسمي في حينه.

وأكدت أن ما حدث ترك لديها حالة من الدهشة، خاصة مع غياب أي تواصل مباشر أو إخطار من المأذون أو من عبدالله رشدي نفسه، معتبرة أن معرفة الأمر بعد مرور كل هذه المدة كان صادمًا بالنسبة لها.
 


أمنية حجازي: لم أكن على علم بالطلاق



وفي رسالتها، شددت أمنية حجازي على أنها لم تكن تعلم بوقوع الطلاق، نافية ما تم تداوله عن صمتها أو إخفائها للأمر، مؤكدة أنها علمت بالانفصال في وقت متأخر، واختتمت حديثها بالدعاء لنفسها ولـ عبدالله رشدي بالتوفيق في المرحلة المقبلة.
 


الجدل لا يتوقف.. والحديث عن النقاب يعود من جديد



وبعيدًا عن تفاصيل الانفصال عن عبدالله رشدي، عادت أمنية حجازي للرد على الانتقادات التي تطالها بسبب مظهرها وقرارها بالالتزام بالنقاب، مؤكدة أن هذه القرارات نابعة من قناعة شخصية لا علاقة لها بالترند أو ردود الأفعال.
 


من الحجاب إلى النقاب.. رحلة التزام مثيرة للجدل



أمنية كشفت أن الانتقادات بدأت منذ ارتدائها الحجاب في عام 2023، وتضاعفت مع انتقالها إلى الخمار ثم النقاب، مشيرة إلى أن بعض المتابعين تعاملوا مع الأمر باعتباره مرحلة مؤقتة، وهو ما نفته تمامًا، مؤكدة ثباتها على قرارها رغم الهجوم.
 


“خلع عيني أهون من خلع نقابي”



وفي تعبير لافت، أكدت طليقة عبدالله رشدي تمسكها الشديد بالنقاب، مشددة على أن محاولات التشكيك أو إعادة نشر صورها القديمة لم تؤثر عليها، بل زادتها إصرارًا على الاستمرار في طريق الستر والالتزام.
 


رسالة أخيرة بعد الانفصال



اختتمت أمنية حجازي حديثها برسالة دينية دعت فيها إلى تنقية القلوب من الحقد والغل، مؤكدة أن ما تمر به حاليًا لم يُضعف قناعتها، بل منحها قوة داخلية وثباتًا أكبر، سواء بعد انفصالها عن عبدالله رشدي أو في مواجهة الانتقادات المستمرة.

          
تم نسخ الرابط