شيماء عبد العال: انا متقبضش عليا وهاخذ الإجراءات القانونية ضد اللي شهروا بيا
نفت شيماء عبد العال أخبار القبض عليها ولتي نصت على: القبض على المرشحة شيماء عبد العال، والتي ألقت القوات الأمنية القبض عليها ثم أخلت سبيلها في النهاية مؤخرًا.
تفاصيل القبض على شيماء عبد العال
السبب وراء القبض على المرشحة شيماء عبد العال والتي أثارت الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب فيديوهاتها وهي تتحدث مع الناخبين، هو المشادة الكلامية التي حدثت بين شريكها تحت عرش بلاتين والآخر صاحب مصنع الحديد والصلب، وتدخلت في الخلاف إلى أن تقدَّم أحد الأطراف ببلاغ للشرطة عنها وقد تم القبض عليها مؤخرًا.
المديونية
تم التحقيق مع شيماء عبد العال، وتم الكشف عما عليها من مديونية يبلغ حجمها 67 ألف جنيه، حيث أنها من المفترض أن تدفعها بسبب تجارتها في الخارج، وخلال التحقيقات لم تقم بتسليم لشركائها.
إخلاء سبيل المرشحة شيماء عبد العال
بعد أن تم التحقيق مع جميع الأطراف في سرايا النيابة، أمرت جهات التحقيق إخلاء سبيلهم، ويُذكر أن اسم شيماء عبد العال كان يتردد كثيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي حيث كانت تظهر في فيديوهات وهي تتحدث مع الناخبين في الشوارع من أجل أن تقنعهم بنفسها، وتشجعهم على التصويت لها في الانتخابات البرلمانية القادمة.
لم يتم القبض عليها
خرجت شيماء عبد العال في تصريح مثير للجدل حيث أكدت أنه لم يتم القبض عليها، وأن كل ما يتردد مجرد شائعات، على الرغم من أنه قد تم تأكيد القبض عليها، وإخلاء سبيلها مُسبقًا من سرايا النيابة، ولكنها تصر على أنها مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
شيماء عبد العال: كل ما الإشاعات بتزيد جمهوري بيكبر
خرجت شيماء عبد العال في فيديو عبر صفحتها الرسمية نفت فيه كل التصريحات والأخبار التي تنص على أن هناك خلافات بينها وبين أحد شركائها والقبض عليها وكانت تردد: "أنا الآن موجودة في مقر حملتي الانتخابية، وكل ما تتقال إشاعات جمهوري بيزيد… تابعت حديثها: كل اللي قال كلمة وحشة هقاضيه.. ومفيش أي مشاكل أو خلافات حدثت.. ولم يتم القبض عليّ أو التحقيق معي."
كما نشرت منشورًا قالت فيه عبر صفحتها الرسمية: "نؤكد أن أي شخص يقوم بنشر أو تداول أخبار كاذبة أو يقوم بالتشهير بالمرشحة، سيتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضده دون تهاون."
- شيماء عبد العال
- وسائل التواصل الاجتماعي
- مواقع التواصل الاجتماعي
- البرلمان
- الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية القادمة
- انتخابات البرلمان