تطورات جديدة في جريمة أطفال فيصل.. شهادة الطبيبة تكشف لغز صادم بشأن الطفلة جنى
تطورات جديدة وصادمة، كشفتها التحقيقات في قضية أطفال منطقة اللبيني فيصل التي هزت الرأي العام، حيث نشرت تقارير صحفية، نص أقوال طبيبة في مستشفى الهرم والتي استقبلت الطفلة "جنى" لأول مرة، وكشفت أقوالها تطورًا جديدًا بعد الاستماع إليها.
قضية أطفال فيصل
كانت الشهادة مقدمة من الطبيبة، العمر: 29 عامًا، الوظيفة: طبيب بشري – تخصص أطفال – مستشفى الهرم التخصصي، وقد أكدت أنها تؤدي عملها بالمستشفى منذ قرابة عام، بعد أدائها اليمين، وننشر لكم نص اقوالها وفقا لتقرير منشور في المصري اليوم وأخبار اليوم.
نص أقوال الطبيبة أمام جهات التحقيق
- س: ما طبيعة عملك واختصاصك الوظيفي؟
- ج: طبيب بشري تخصص أطفال، وأعمل طبيب أطفال بمستشفى الهرم التخصصي منذ سنة تقريبًا.
- س: ما علاقتك بالمصابة جنا حمادة عيد؟
- ج: ليست لي بها علاقة غير إنها حضرت النهارده المستشفى في حالة حرجة وأنا استقبلت حالتها.
- س: هل أنتِ من استقبلتِ حالة المصابة جنا حمادة عيد؟
- ج: نعم، أنا التي استقبلت حالتها.
- س: متى وصلت المصابة جنا حمادة عيد إلى مستشفى الهرم تحديدًا؟
- ج: وصلت المستشفى اليوم 2025/10/25 الساعة 1:10 مساءً تقريبًا.
- س: ما الحالة التي كانت عليها المصابة لحظة وصولها واستقبالك لها؟
- ج: حضرت المستشفى في حالة حرجة جدًا ودرجة الوعي غير مستقرة.
- س: هل من ثمة إصابات ظاهرية تبينت لك بالمصابة؟
- ج: مفيش أي إصابات ظاهرية.
- س: ما الإجراءات الطبية التي تم اتخاذها قبل المصابة؟
- ج: قسنا العلامات الحيوية للمريضة، وأجرينا سونار على البطن، وما زالت تُستكمل باقي الإجراءات الطبية.
- س: وما الذي أسفرت عنه تلك الإجراءات الطبية؟
- ج: تبين أن السكر منخفض، بالإضافة إلى وجود تجمع دموي متوسط في منطقة البطن.
- س: وما أسباب انخفاض السكر ووجود تجمع دموي بمنطقة البطن؟
- ج: فيه أسباب كتير ممكن تؤدي لانخفاض السكر أو حدوث تجمع دموي، ولا أستطيع الجزم بالأسباب الآن.
- س: هل من الممكن سؤال المصابة في التحقيقات حاليًا؟
- ج: لا.. حالتها الصحية سيئة ووعيها غير مستقر.
- س: ومتى يمكن سؤالها في التحقيقات؟
- ج: لا أستطيع تحديد ذلك، وده هيكون وفقًا لما ستسفر عنه الإجراءات الطبية المتعلقة بها.
- س: هل لديكِ أقوال أخرى؟
- ج: المريضة لما حضرت كانت عارية من كامل ملابسها، والملابس اللي كانت لابساها تم تجميعها داخل كيس بلاستيك، وعايزة أقدمه.
وقد قامت الطبيبة بتسليم كيس بلاستيكي شفاف يحتوي على: بنطال جينز رمادي، وجيبة خضراء، وسروال داخلي أصفر، وتيشيرتات بيضاء بأكمام طويلة (عدد 2)، وحمالة صدر كريمي اللون، ووتمت ملاحظة وجود آثار يحتمل أن تكون إفرازات آدمية على الملابس، فجرى التحفظ على الكيس لحين صدور قرار لاحق بشأنه.









