العثور على شخص متوفي في دار ضيافة جامعة طنطا بسبب الأمراض المزمنة
نتعرف على تفاصيل واقعة جامعة طنطا حيث تم العثور على شخص متوفى في دار الضيافة، وتم الكشف عن أنه كان يعاني من أمراض مزمنة، ويذكر أن العاملين لاحظوا غيابه عن أوقات العمل، فذهبوا وفتحوا غرفته من أجل الاطمئنان عليه، وتم الكشف عن وفاته.
واقعة جامعة طنطا
في واقعة مؤسفة، بسببها تصدرت جامعة طنطا التريند، تم العثور على جثة متوفى في دار الضيافة في جامعة طنطا، حيث إنه كان يبيت في غرفته، وتوفى وتم الكشف عن جثمانه من قبل الزملاء بعد غيابه عن الأنظار.
يقيم بدار الضيافة منذ 4 سنوات
وفق المعلومات عن المتوفى تم الكشف أنه كان يقيم في دار الضيافة في جامعة طنطا، ويذكر أنه من الضروري معرفة أنه قضى وقتا طويلا في دار الضيافة، حيث كان متواجدا منذ 4 سنوات، كما أن المسؤولين عن الجامعة، متواجدون بمكان الوفاة وعلى رأسهم، الدكتور محمود سليم نائب رئيس جامعة طنطا.
معلومات عن المتوفى في دار الضيافة في جامعة طنطا
حسب المعلومات التي تم التحري عنها من قبل الشرطة عن المتوفى في جامعة طنطا، تم الكشف عن أنه يبلغ من العمر 48 عاما، وكان يعيش بمفرده حيث إنه انفصل عن زوجته، وكان يعاني من أمراض مزمنة، أثرت على القلب، مما جعله يخضع لعملية جراحية من أجل تركيب الدعامات في القلب، كما أنه يعاني من مضاعفات السكر والضغط حيث يعاني من تلك الأمراض.
أخبار الحوادث
بخلاف واقعة جامعة طنطا، نتعرف على آخر مستجدات أخبار الحوادث حيث نشرت وزارة الداخلية منشورا لملابسات تلك الواقعة: "في إطار كشف ملابسات منشور مدعوم بمقطعي فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي تضمن تضرر أحد الأشخاص من اعتياد قائدي بعض الدراجات النارية بأداء حركات استعراضية والسير برعونة بأحد الطرق بالفيوم معرضين حياتهم والمواطنين للخطر. بالفحص أمكن تحديد وضبط الدراجتين الناريتين الظاهرتين بمقطعي الفيديو "بدون تراخيص" وقائديهما (شخصين – مقيمان بدائرة مركز شرطة إطسا)، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه. تم التحفظ على الدراجتين الناريتين، واتخاذ الإجراءات القانونية حيال قائديهما".