توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة 2025

ليلى عبد اللطيف تكشف توقعات جديدة: جنازة رئيس عربي واختفاء طائرة وضباب كيميائي يهدد بعض الدول.. فهل كانت مصر ضمن التوقعات؟

توقعات ليلى عبد اللطيف
توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة 2025

أثارت ليلى عبد اللطيف، العرافة اللبنانية الشهيرة، حالة من الجدل مجددًا بعد كشفها عن سلسلة من التوقعات النارية التي قد تشهدها الساحة الدولية خلال الفترة المقبلة، وتحديدًا بين عامي 2025 و2026، وذلك خلال ظهورها في برنامج تلفزيوني عبر فضائية etc. تصريحاتها حملت نذر اضطرابات أمنية وكوارث محتملة، ما دفع المتابعين للتساؤل: هل شملت هذه التوقعات مصر؟

جنازة رئيس واختفاء طائرة.. أبرز ما جاء في توقعات ليلى عبد اللطيف

كشفت ليلى عبد اللطيف أن إحدى الدول العربية ستشهد جنازة رئيس أو شخصية سياسية بارزة في عام 2025 أو 2026، مشيرة إلى أن هذه الواقعة ستحدث ضجة إعلامية كبيرة وتحظى بمتابعة جماهيرية واسعة.

كما حذّرت من وقوع كارثة طيران كبرى خلال نفس الفترة، وأشارت إلى احتمال اختفاء طائرة مدنية أثناء تحليقها في الجو، ما يعيد للأذهان سيناريوهات مشابهة هزّت العالم في السنوات الماضية.

ضباب كيميائي وأنشطة إرهابية.. الخطر يهدد عدة دول

من أخطر ما ورد في توقعات ليلى عبد اللطيف، تحذيرها من انتشار "ضباب كيميائي" في بعض الدول العربية، دون تحديد الأسماء، مشيرة إلى أنه سيتسبب في حالة من الذعر والقلق على نطاق واسع.

وتوقعت كذلك تصاعد العمليات الإرهابية في فرنسا، لكنها أكدت أن السلطات الفرنسية ستنجح في السيطرة على الأوضاع ومنع تفاقمها.

محاولة اغتيال وموجة تهجير في أفريقيا

أشارت ليلى عبد اللطيف إلى احتمال وقوع محاولة اغتيال لأحد لاعبي كرة القدم العالميين، دون ذكر اسم محدد، لافتة إلى أن الحادثة ستحظى بتغطية إعلامية كبيرة.

كما توقعت موجة من عمليات التهجير في بعض الدول الأفريقية، بالتزامن مع فتح روسيا أبوابها لاستقبال المهاجرين من تلك المناطق، في تحوّل قد يعيد تشكيل خريطة الهجرة في العالم.

هل كانت مصر ضمن التوقعات؟

ورغم سخونة التصريحات، لم تُشر ليلى عبد اللطيف صراحة إلى مصر في توقعاتها الجديدة، ما اعتبره البعض مطمئنًا، بينما يرى آخرون أن غياب الاسم لا يعني بالضرورة الغياب عن الحدث، خاصة في ظل تعميم بعض التوقعات الغامضة التي قد تنطبق لاحقًا على أكثر من دولة.

 خلاصة القول:

تثير توقعات ليلى عبد اللطيف دائمًا موجات من الترقب والجدل، وتبقى في مرمى اهتمام ملايين المتابعين الذين يبحثون عن بصيص من الفهم في عالم متقلب. وبين جنازات الرؤساء، والطائرات المختفية، والضباب الكيميائي، تتجدد الأسئلة: إلى أي مدى يمكن أن تتحقق هذه التنبؤات؟ وهل نحن بالفعل على مشارف أحداث ضخمة تغير وجه العالم؟

          
تم نسخ الرابط