وزارة الداخلية تكشف ملابسات فيديو الشاب الملقى على الأسفلت ويعاني من التشنجات

نشرت وزارة الداخلية بيان شرحت فيه ملابسات الشاب الذي كان مستلقيا على الأسفلت ويعاني من تشنجات، وتم صدور بيان رسمي يشرح تفاصيل الواقعة: " كشف ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى يظهر خلاله أحد الأشخاص مسجى على ظهره لكونه تحت تأثير تعاطيه للمواد المخدرة بالجيزة.
بالفحص أمكن تحديد وضبط الشخص الظاهر بمقطع الفيديو (عامل – مقيم بدائرة قسم شرطة الوراق) ، وبحوزته (كمية لمخدرى "البودر ، الأيس") ، بمواجهته أقر بإرتكاب الواقعة وأنه كان تحت تأثير المواد المخدرة ، وحيازته للمواد المخدرة بقصد التعاطى.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
أخبار وزارة الداخلية:
لا شك أن وزارة الداخلية في الوقت الحالي تثبت أن جملة "مصر بلد الأمن والأمان" ليست مدرد جملة تكرر في التلفزيون، أو الإعلانات، وغيرها من المناسبات الوطنية، بل أنها حاليا تعد العمود الفقري للمجتمع المصري، حيث لا تتهاون في حماية المواطنين سواء في الواقع أو على الموقع، وذلك لأن الشرطة ما زالت تطبق حملة التطهير حتى وقتنا الحالي، وكل فترة يسقط مقدم محتوى في قبضة الأمن.
أخبار وزارة الداخلية:
حسب آخر أخبار وزارة الداخلية، فقد نشرت الصفحة الرسمية بيان أظهرت فيه ملابسات القبض على عامل بنزينة كان يحاول كسر رقبة كلب، وظهر بعدها وهو يهدد المعترضين على الفيديو، بل وكان لا يبالي بالإشارة إلى وزارة الداخلية بعد أن تم تداول الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، ونشرت الصفحة بيان شرحت فيه ملابسات الواقعة: "كشف ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن قيام عامل بإحدى محطات الوقود بالتعدى على كلب بمطروح.
أمكن تحديد وضبط الظاهر بمقطع الفيديو والقائم على التصوير (مقيمان ببنى سويف)، وبمواجهتهما إعترفا بإرتكاب الواقعة بغرض اللهو والمزاح وقيام أحدهما بالتصوير والآخر بنشره بمواقع التواصل الإجتماعى بغرض زيادة نسب المشاهدات.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية".
بالإضافة إلى ذلك فإن وزارة الداخلية نشرت بيانات أعلنت فيها القبض على عدد من مروجي المواد المخدرة، وغيرها من الجرائم التي انتشرت مؤخرا في الشارع المصري، وما انفكت الجهات الأمنية من ملاحقة المعتدين على القانون، وحتى منتهكي حقوق الحيوان وفي وقت قياسي.