أحمد موسى يطالب بمواصلة تطهير السوشيال ميديا من محتوى تيك توك الخادش للحياء

طالب أحمد موسى وزارة الداخلية أن تستمر الجهات الأمنية في تنظيف وسائل التواصل الاجتماعي من مقدمي المحتوى المخالف لمعايير وقيم المجتمع المصري، ويذكر أن أحمد موسى من الإعلاميين والشخصيات العامة التي أشادت بدور وزارة الداخلية في حملة تطهير وسائل التواصل الاجتماعي من مقدمي المحتوى الخادش للحياء.
أحمد موسى:
ناشد أحمد موسى الجهات الأمنية في ضرورة الاستمرار في حملات تنظيف وسائل التواصل الاجتماعي لضبط المحتوى الذي يتم تقديمه للجمهور المصري خاصة الشباب وصغار السن والذي أصبح بمثابة سموم يتم بثها للصغار الذين أصبح قدوتهم البلطجي، والشخص الذي سيفعل أي شيء من أجلب الدعم والمال والشهرة، وظهر تأثير ذلك بشكل واضح في المجتمع المصري.
القبض على التيكتوكر:
تم القبض على عدد من مقدمي المحتوى على منصة التيكتوك وبمعنى أصح تم اصطياد حيتان التيكتوك في مصر ومنهم:
هل ينجو لوشا؟
في ظل حملة التطهير التي تم من قبل وزارة الداخلية وإشادة عدد من مقدمي البرامج مثل أحمد موسى، والإعلامية منى سمير، هناك من يتساءل عن "لوشا" الذي أصبح يقدم محتوى يراه البغض فيه استهزاء بالمشايخ، كما أن هناك أطفال يظهرون معه يقومون بأفعال غريبة وتصرفات لا تليق في الفيديوهات كما أن هناك من قدم بلاغات فيه.
تصريحات أحمد موسى الأخيرة:
تحدث أحمد موسى عن جهود مصر الأخيرة في تقديم المساعدات لأهالي القطاع، وأكد أن هناك 200 شحنة دخلت أراضي القطاع بواسطة الدولة المصرية، ودخلت مساعدات غذائية بحجم 4 طن من الأغذية والاغاثات.
أحمد موسى:
نشر أحمد موسى تغريدة تحدث فيها عن تفاصيل القبض على صانعي محتوى اللايفات، والتيكتوك وقال: يا جماعة مسمعتش أسماء الناس دى قبل كده ( شاكر ومداهم ومروة وسوزى وأم سجدة وام ترتر وأم كناريا ) مين الناس دى اللى الدنيا مقلوبة عليهم ، طبعا شفت النهاردة بعض من محتواهم الهابط والذى يسيئ للمجتمع وللأسرة المصرية ، الفيديوهات على تيك توك غريبة علينا كمصريين وبعض البلوجرز يستغلوا السوشيال ميديا لتحقيق مكاسب سريعة وتربح وإبتزاز وسب وقذف بحق بعض الشخصيات ونشر شائعات وأخبار كاذبة وبينهم من يتلقى الأموال لنشر هذه الخزعبلات لهدم قيم المجتمع وتقديم مادة تحوى الألفاظ الخادشة والخروج على الآداب العامة ، ومعظم ما يقدمه هؤلاء تعدى على القيم الأسرية والأخلاقية".
اختتم أحمد موسى في تصريحاته الأخيرة، ووجه الشكر لوزارة الداخلية، والجهات الأمنية التي بذلت مجهود كبير في الفترة الأخيرة من أجل وضع معايير أخلاقية للمحتوى الذي يتم نشره على التيكتوك ووسائل التواصل الاجتماعي.