خالفوا قرار حظر النشر في قضية وفاة القاضي سمير بدر.. ضبط وإحضار أصحاب 6 حسابات
أمرت النيابة العامة بضبط وإحضار 6 حسابات اتهموا بمخالفة قرار حظر النشر في قضية وفاة القاضي سمير بدر الذي توفي في استراحة نادي القضاة في الإسكندرية
النيابة العامة تأمر بضبط وإحضار أصحاب 6 حسابات خالفوا قرار حظر النشر في قضية وفاة القاضي سمير بدر
تم اتخاذ قرار بخصوص وفاة القاضي سمير بدر، حيث تم ضبط وإحضار أصحاب 6 حسابات نشروا تفاصيل عن واقعة وفاته على الرغم من أن النيابة العامة أصدرت قراراً بـحظر النشر في القضية.
قضية وفاة القاضي سمير بدر
تخضع لمتابعة من قبل نيابة الشؤون الاقتصادية وغسل الأموال حيث أن هناك قراراً صدر من النائب العام بحظر النشر في قضية وفاة القاضي سمير بدر.
استكمال إجراءات تحديد القائمين على إدارة تلك الحسابات
يتم التحقيق مع أصحاب 6 حسابات نشروا أخباراً عن وفاة القاضي سمير بدر على الرغم من قرار حظر النشر، ويذكر أن هناك من لا يهتمون ما إذا كانوا خالفوا القانون أم لا فقط من أجل الترند، أو حصد المشاهدات والتفاعل.
أخبار النيابة العامة
إلى جانب القبض على حسابات نشرت أخباراً عن واقعة القاضي سمير بدر، كان هناك بيان من النيابة العامة نُشر مؤخراً:
"تنظيم هذا البرنامج في إطار حرص النيابة العامة على إتاحة التدريب المتخصص لأعضائها، ورفع مستوى الوعي بالمفاهيم الأساسية والتطورات الحديثة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتعزيز مهارات الاستخدام الآمن والمسؤول للأنظمة الرقمية داخل بيئة العمل القضائي، وترسيخ المعرفة بالإطار القانوني والأخلاقي المنظم لاستخدام تلك التقنيات، ودعم قدرات الأعضاء في التعامل مع مخاطر الأمن السيبراني وحماية البيانات، وتأهيلهم للتعامل مع التطبيقات العملية للذكاء الاصطناعي بما يسهم في تطوير الخدمات وتحسين الأداء داخل النيابات.
وقد أسفر البرنامج عن عدد من المخرجات المهمة، من أبرزها رفع مستوى الوعي الرقمي لدى المشاركين وتعزيز فهمهم لمخاطر واستخدامات الذكاء الاصطناعي، وتحسين قدرتهم على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بصورة آمنة ومسؤولة، وتنمية الحس الأمني لديهم فيما يتعلق بحماية البيانات والتعامل مع المخاطر السيبرانية في بيئة العمل القضائي، فضلاً عن تعميق فهمهم لمنظومة الدولة المصرية في مجال التحول الرقمي ودعم الأدوار المؤسسية في تطوير الخدمات الحكومية".
كما أن هناك عدداً من البيانات تم نشرها منذ ساعات عن واقعة السباح يوسف محمد، وأيضاً مدرسة سيدز:
